وضاع العيد أثناء النوم ولم أستيقظ إلا متأخرّا جدّا عن العادة ,استقيظت لتستيقظ أغلب همومي ومشاغلي التي لاتأتي إلا عند منعطف الأيّام في الوقت الذي يجب أن أكون فيه خاليا , لم يعد العيد يفرض نفسه أصبح العيد لايأتي إلا بتهيأته وإعداده حاولت أن أستشعره نفسيّا وأن أفسّر وجود ماحولي على أنّه بسبب العيد والفرح أحاول كسر الروتين وأقول:"العيد" , لأصل لغرفتي نومي بعد أدركت شيئا من بقايا العيد الذي رحل بعد أن ترك أيّامه الثلاث المتبقيّة وكأنّها أيّامٌ عاديّة , صباح هذا اليوم نفذّت فكرتي بالكتابة عن بعض يوميّاتي بالمدوّنة بمناسبة العيد نفسه!.
(ياعيد .. خلاّنا وراح بعيد)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق