في غربته عندما غادر مارك شاغال روسيا لم ينسَ تلك الأيّام الجميلة والتي حملها معه في حقيبته , أجمل مافي لوحاته الخيال الفانتازي الرائع والذي يصوّر الذكريات والذكرى والأيّام الجميلة كمشهد جذّاب ملوّن على مسرح الخيال ,ماأجمل أن نحاول فهم مايقوله شاغال في لوحاته ففي لوحته شخصٌ مقلوب يتجوّل وكأنّه يتذكّر تقلّبه بالديار,بريق عينيه وبريق الماشية والتي رسم على خدّها صورة يتذكّرها شاغال جيّدا ,الابتسامة والنظرة توحيان بالكثير من الكلام , لوحة وكأنّها تقول لازال لديّ الكثير لأقوله عن قريتي!.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أجمل ما هنا محاكاة الأرواح ببساطة وعمق وقرب الكلمات , لوحة رائعة عبد العزيز و لفتة ممميزة ..
ردحذفسعيدة بهذه النافذة على روحك .
حيّاك يامنال
ردحذفالأجمل من ذلك عندما تتفق المحاكاة من شخص لشخص عندها يكون المعنى أجمل
سعدت باطلالتك