tag:blogger.com,1999:blog-78463081291533302252024-02-20T21:39:58.770-08:00في السماء غرفةعبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.comBlogger68125tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-26324296121403747782010-09-17T03:29:00.000-07:002010-09-17T03:42:08.085-07:00_17_<div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">وكأنّ هذه الحياة عبارة عن سباقٍ للتتابع. فكلّ مرحلة يختلف مضمارها عن الأخرى. وكذلك قد يختلف المتسابقون , فمنهم من يسقط ولايُكمل ومنهم من يتعثّر قليلا ليعود وتجده بالقرب منك ليكمل سباقه لكنّك قد تدخل في مساراتٍ أطول من السباق نفسه , ولايكون معك إلا الغير محظوظين مثلك تتمنّى لو تخالف النظام والقوانين لتكسر المسار وتعود للمسار المليء بأحبابك وأصحابك . أحيانا حماقة قد تكون هي السبب في تغيير مسارنا وإبعادنا عن أصحابنا - الحماقة داءٌ لادواء إلا الحسرة - . ماأوحى إلى بتلك الكتابة هو رؤيتي لأقاربي وهم يحاولون تنظيم وقتهم ؛ استعدادا للعام الدراسيّ , يالله, منذ زمنٍ بعيدٍ لم أكن هناك , أعني في تلك المرحلة . اشتقت لمضمارها المليء بالناس والعالم كلّه من حولي ,فعلا وجدت الكثير الكثير منهم وهم يحاولون إعادة تنظيم ساعاتهم وكم وددت لو أعيد تنظيم ساعتي معهم لأكون معهم , على الأقل وقتها لم أكن أشعر بالوحدة رغم الوحشة التي كانت تنتابني من حينٍ لآخر . </span></strong></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-51451678890402876282010-09-10T17:25:00.000-07:002010-09-10T17:31:40.666-07:00أغاني تسمعنا.<div align="right"><span style="font-size:130%;color:#330099;"><strong>غريب, وكأنّه لاأحد يسمعنا ونحن في قمّة حزننا سوى الأغاني الحزينة! . </strong></span></div><div align="right"><span style="font-size:130%;color:#330099;"><strong></strong></span></div><div align="right"><span style="font-size:130%;color:#330099;"><strong></strong></span></div><div align="right"><span style="font-size:130%;color:#330099;"><strong></strong></span></div><div align="right"><span style="font-size:130%;color:#330099;"><strong></strong></span></div><div align="right"><span style="font-size:130%;color:#330099;"><strong>فغناؤها يبدو وكأنّه إجاباتٍ لبوح قلوبنا. </strong></span></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-28303594782671411552010-09-09T19:22:00.000-07:002010-09-09T19:26:52.782-07:00_16_<div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>كلّ عام وأنتم بخير</strong></span></div><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong></strong></span> </div><div align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>وبعد المعايدة , أستقب العيد وأنا أجري في مضما السهر , يستقبلني العيد ولم أعد أملك الكثير من لياقتي ؛ فقد أجهدها السهر , ذلك النديم الذي كنت أتخلّى عنه من أجل أن أزيّن مزاجي للعيد وحده الآن أصبحت أفضّله على العيد نفسه! . لم يعد العيد يحوي إلا مظاهر للفرح باتت أشبه بالتماثيل والقطع الجامدة أو كلوحة ذكرياتنا العيديّة الجميلة وقد بدأت تفقد ألونها شيئا فشيئا.</strong></span></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-28626453933114356932010-09-07T18:52:00.000-07:002010-09-07T19:00:26.462-07:00_15_<div align="center"><span style="font-size:130%;color:#000000;"><strong>هذا ماكنت أخشاه! , أن أنطلق برفقة المدوّنة بكلّ حماس إلى أن يأتي يومٌ ييّدني كسلي أو تأجيلي. اليوم أعود ولي رغبة بأن أكون كما كنت من البداية . لاشيء أجمل من أن يكون للشخص وطناً يقول فيه مايريد ويستفزّه الوطن أكثر كي يقول المزيد , فكلّ انسان عنده شيءٌ ما ليقوله . </strong></span></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-35644842365131310402010-08-26T19:18:00.000-07:002010-09-07T18:49:48.846-07:00(سمرقند) و لأنّها رواية احتاجت إلى عملٍ قبل الشروع بكتابتها.<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhf_sXTLmTKT7-VuyuGPDz_W_izNw4C3W5xkX3tDjbpfKVZjrDgG0LNZIQhqt4mFg19FARfEYgcVMH6kWstOcGyUqZGOaP1OWVZMJxna_Ax19aQkEZuqdPgUmp7tDBdmspaki5zb-qioQau/s1600/س٠رÙÙد.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5509909054776976770" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 140px; CURSOR: hand; HEIGHT: 200px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhf_sXTLmTKT7-VuyuGPDz_W_izNw4C3W5xkX3tDjbpfKVZjrDgG0LNZIQhqt4mFg19FARfEYgcVMH6kWstOcGyUqZGOaP1OWVZMJxna_Ax19aQkEZuqdPgUmp7tDBdmspaki5zb-qioQau/s320/%25D8%25B3%25D9%2585%25D8%25B1%25D9%2582%25D9%2586%25D8%25AF.jpg" border="0" /></a><br /><div align="center"><br /><strong><span style="font-size:130%;">رواية:سمرقند<br />لأمين معلوف<br /><br />... قبل اقتنائها كان أحدهم قد امتدحها لي وقال:"أحببتها لأنّني كنت أريد أن أعرف عمر الخيّام أكثر" , الغريب أنّني اقتنيتها وكأنّني سمعته يقول:"الغزالي" بدلا من الخيّام! لأنّني كنت أريد معرفة الرجل أكثر وتاريخه وأكثر من ذلك تاريخ ذلك الشطر من البلاد والتاريخ وعلى كلّ حال زمن عمر الخيّام كذلك جذبني رغم أنّ الرجل لم يجذبني لاهو ولارباعيّاته.<br /><br /><br />كنت قد تساءلت وأردت أن أعلم:من الأفضل الروائين العرب الذين يكتبون بالعربيّة أم باللغة الأجنبيّة؟.<br /><br />عند الكتابة باللغة العربيّة _خاصة عندما يتمّ اللجوء إليها لغاية ما_ بالإمكان إغراق الرواية باللغة الشاعريّة الخلابة في حين لايمكن فعل ذلك بنفس الدرجة بلغة أجنبيّة,لكن عندما يكتب العربيّ بلغة أجنبيّة فهو يريد اطلاع الآخرين ونقل الأحداث لهم وبلغتهم لذلك تكون هنالك جديّة أكثر في العمل الروائيّ رجوعهه للتاريخ والوثائق ومحاولة خلق إطار سرديّ مناسب لكلّ ماحدث لأنّ الخلط بين الخيال والوقائع التاريخيّةعملٌ يستوجب:الدقّة,المعرفة, التفصيل.<br /><br /><br />بصراحة الرواية استحقّت جملة:"عمل روائيّ" , أجد هذه الجملة تحوي أكثر من السرد وتقليب الأحداث باختصار يحتاج إلى عملٍ من الأجمل الشروع بكتابة رواية.<br /><br /><br />لكن هنالك عدّة عوائق قد تعرقل عمل الروائيّ إذا اتّخذ هذا المجال:<br />1- بالشخصيّة التاريخيّة تكون مقيّدا في تحريكه وتوجيهه<br />2- أنت ملزمٌ بالأخذ بالأحداث التي عاصرته بدلا من التحرّر منها<br />3- عليك أن تعرف الشخص أكثر:معتقداته,لغته,طباعه,ملامحه_أحيانا_<br /><br />وأيضا عندما يكتب الروائيّ ردّات فعل الشخصيّة من الأحداث قد يكون هنالك خللٌ ما وماأعنيه هو أن ردّة الفعل قد لاتكون دقيقة إلا بالخيال أيّ لو افترضنا حدوث الحدث المسبّب لردّة الفعل بالواقع قد تكون ردّة فعل الشخصيّة مخالفا لما كُتب.<br /><br />أكرّر إعجابي لأمين معلوف وأكرّر رغبتي وأمنيتي بوجود عملٍ روائيّ يتناول قضيّة ما عندنا لها جذور كانت قبل التأسيس. أمين معلوف كتب للعالم مايودّ معرفته فمن يكتب لنا مانودّ معرفته عن بلادنا؟.<br /><br />نقطة:عندما كان أميل زولا يريد كتابة رواية له كان يتجوّل في شوارع باريس ولطالما شوهد برفقة أصدقائه الانطباعيين ومعه ورقة يدوّن بها مايريد وكأنّها رسومات أوّليّة لأعمالة. </span></strong></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-34356655415733119882010-05-03T08:29:00.000-07:002010-05-03T08:34:56.025-07:00إلى كلّ من يشجّع قلبي.<div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">الجزء الأوّل_</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">وربّما لاثانيَ له!.</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">أعني برشلونة _قلبي_.</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"> بالأمس لم يكن إلا يومٍ يشبه ماسبقته من أيّام حدثت قبل مجيء لابورتا إعدتُ على مثل هذه الأجواء المُحزنة.</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">أنام ملئ عيوني عن شواردها*** ويسهر القوم جرّاءها ويختصم</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">"المتنبّي"</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">لطالما تمّ الاستشهاد بهذا البيت من قبل كاتبٍ أو شاعرٍ يحاول أن يقولها لنفسه وكم كانت سخريتي كبيرة بالفعل إذ أنّ البيت لايحقّ لأحدٍ أن يكون ملائما له إلا قائله ,لكن بالأمس لم أجد أحدهم تحدّث عن بطلٍ غاب لسنين طويلة وعاد للنهائيّ بعد انقطاع 35 سنة تقريبا!. كان هنالك لاعبون رائعون حقّا:زانيتي,سنايدر ,موتا,مايكون,سيزار, إلا أنّ كلّ ذلك غاب ,كان هنالك مدرّب اندفع بقوّة ويهو يحتفل تمام كما فعل مدرّب كرواتيا الشاب لكنّه كان أكثر مبالغة ومع ذلك لم توجد إلا صورٌ هنا وهناك لهذا الاحتفال عند توقيع بضعٍ من الأعضاء لم يتحدّث أحدهم عن شيء إلا سقوط برشلونة _قلبي_ , كان الحدث مهيبا وغريبا الكلّ احتفل بسقوط القوّة العظمى لبرشلونة .فاز عليه فريقٌ لم يحقّق طوال تاريخه ماحقّقه برشلونة في سنين قليلة؛فقد كان برشلونة ظاهرة العصر فعلا ولاأؤمن بالأرقام كثيرا فهي خادعة وإلا لقنا بأنّ لاعبا بالكاد يتجاوز الـ 23 من عمره وهو "بيكيه" أحرز دوري الأبطال مرّتين مثل ماحقّقه الفريق الفائز ! .أعجبتني ثقافة الخسارة لدى الانجليز ورغم سيطرتهم على الكرة وعالما بشكلٍ واضح لم يظهروا أيّ ندمٍ (غير متّزن) جرّاء هزيمتم يوما - وهذا ماأتمنّاه لبرشلونة _قلبي_ أن يفعلوه .</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">الكلّ أصبح يتحدّث عن "الكتناشو" وهم يقولون :بأنّها صائدة البطولات بالرغم من أنّها خسرت أكثر مما كسبت! والحقّ يقال لم تكن تلك الأشياء كتناشو . انشيلوتّي حصل على دوري الأبطال مرّتين وقالوا:انّها الكتناشو ! , وليبي وكابيللو وصلوا إليها 3 مرّات وقالوا:الكتناشو ! بالواقع الكتناشو كانت قد ماتت ودفنت هناك في لشبونه على يد جوك ستين مدرّب سيلتيك(الفريق الهجوميّ وقتئذٍ) بمعيّة أبناء ضاحية الـ "سيلتيك بارك" الفقيرة ,عندما هزمت الكتناشو العظيمة قال هيلينو هيريرا معترفا بهزيمته (وهومخترع الكتناشو ) : "انّه انتصار لكرة القدم" . منذاك والناس في ايطاليا تبكي عليها وهي تتوهّمها في كلّ مكان عندما يفوز فريقٌ ايطالي يقولون:الكتناشو! , بالواقع لم يكن إلا شبحا للكتناشو نفسها! . وعلى مرّ السنين أصبحت الناس ترى شبح الكتناشو يتبدّى عند كلّ بطولة لها علاقة للطليان بالرغم من أنّها ماتت فعلا لكن الآن أصبحوا فعلا متأكّدين من بعثها من جديد! فقد ظهرت على يد رجل هولندي _وطبعا هم روّاد الكرة الهجوميّة وقاهروا الكتناشو ثلاث مرّات_ واسمه "هيدينك" لم يتحدّث أحدٌ عن فوزه بدوري الأبطال مع آيندهوفن بل بالكاد يعرف أحدٌ ذلك! ,الكلّ يتحدّث عن مباراته العظيمة والتي أوقف بها برشلونة العظيم لدرجة أنّها كانت سببا لشهرته أكثر من أيّ وقتٍ مضى وبدأ الكلّ يقلّده وعندما قام فريق الأمس وطبّق مافعله ونجح بالاجتياز أصبحوا يتغنّون بالكتناشو والتي وبلا شكّ عادت من جديد هذه المرّة بشكلٍ حقيقيّ . ألهذه الدرجة باتت قضيّة هزيمة برشلونة كبيرة للغاية؟! , أعرف العشق الايطالي أعرف جمال عاطفتهم وهم يتغنّون بكرتهم الدفاعيّة ويقلّلون من قدر الكرة الهجوميّة _بالرغم من أنّهم يتغنّون بروما بسبب كرته الهجوميّة!_ . لم يجدوا أعظم من أرض الكامب نو كساحة أسطوريّة للحديث عن أساطير الماضي لاشكّ إنّ هذا بسبب عظم قدر ذلك المكان لم يكن أحدٌ يتحدّث كثيرا عن مافعله بنتيز في نفس المكان ولامافعله فيرغسون وكلّهم كانوا بالأمس لكنّهم الانجليز !.</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">عندما يتحدّث الكثير عن السداسيّة _أعني سداسيّة البرشا ضدّ الريال_ لاشكّ أنّ السبب في عظم قدر ذلك الانتصار هو ماركة ريال مدريد العدوّ اللدود الكلّ يتحدّث عن اخفاقاته لأنّه ريال مدريد طبعا _ أقولها وأعترف رغم أنّي لاأجيد التشجيع إلا بالكاتالونيّة _ . </span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">حدث الهزيمة غيّب شمس أمور عدّة يجب أن يذكرها التاريخ وهي:</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">1- روبن وسنايدر خروجوا من البيرنابو حزينين اليوم عادوا وهم فخورين لأنّهم أوصلوا أنديتهم لهذا النهائيّ وسيعرف البرنابو كم كان مخطئا في حقّهم!</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">2- بالنهائيّ قد تتوّج مسيرة رجلٍ عظيم وهو زانيتي بعد مسيرة خرافيّة قليلة البطولات _لولا السنين الأخيرة_</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">3- الفريق الفائز وبعد جهد رئيسه الرائع موراتي وصل للنهائيّ الحلم بعد غيابهم 35 عاما تقريبا</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">"نحاول ملكا أو نموت فنعذرا"</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">"أمرؤ القيس"</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">خمس سنوات بطولتين ونصف نهائيين ولازال السعيّ مستمرّا يابرشلونة.</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">فللموت خيرٌ للفتى من قعوده*** فقيرا ومن مولى تدبّ عقاربه</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">ولم أرَ مثل الهمّ ضاجعه الفتى *** ولاكسواد الليل أخفق طالبه</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">"أبو النشناش النهشلي"</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">طالما البرشا يصل دائما بعيدا فهو بخير أكثر من غيره هو يصل؟ إذا هو موجود."سلفادور دالي"حيث جنّة الفنّ - فجنّة الكرة أقرّها بإيطاليا فعلا.شجّعت برشلونة _قلبي_ منذ 1994م ولم أكن أشمّ رائحة نهائيّ دوري الأبطال إلا قليلا قليلا لذلك أدرك الآن بأنّ برشلونة بخير وأدرك تماما معنى أن تكون هزيمته بطولة كبرى مهما كَبر قدر الفائز . روبن قازان لن ينسى أحدٌ بأنّه فاز على برشلونة بالكامب نو (1-2) . فحقّ لي أن أهتفّ لبرشلونة .</span></strong></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-12414391202532905862010-04-28T09:17:00.000-07:002010-04-28T09:21:49.674-07:00_14_<div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">اليوم أو الآن الساعة:07:18 بتوقيت لابتوبّي . على أهبة الانتظار - بانتظار مباراة برشلونة_قلبي_ vs إنتر ميلان لازالت الكثير من الأمور معلّقة لم أعد مستعدّا للتعبير عن فرحي وبهجتي في حضرة يومي طالما بقي مصير برشلونة معلّقا هكذا بالساعة الـ: 9:45 مساءً ستكون البداية لنهاية هذه الحالة . وكم هو بالي معلّق بماسيحدث لبرشلونة قلبي , الآن رأيت كيف أنّ الجُب ق قد يعصف بالمرء ان كان يحبّ فريقا فكنت أتساءل:ماذا لوكان انسيّا؟. </span></strong></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-24367994664680176472010-04-26T10:24:00.000-07:002010-04-26T10:30:27.700-07:00غوستاف فلوبير وأشياء رائعة قد يتحدّث عنها من دون إدراكها أو الشعور بها<div align="center"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj7ZAyQzkgTftQAY5yBuua4kPzUoqClhG4hEKebX8Jcdl9laQ9AUnlnFz5ivM-l3noX6_yi03a4J0Ert6hZIWhpzXSPaSt5z2i_3Jvdlz8MIr7ZkNw90EcLflKVkpHJ-6qWjARlgbX510yO/s1600/70f87ecd40.jpg"><strong><span style="font-size:130%;"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5464498943883706674" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 170px; CURSOR: hand; HEIGHT: 216px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj7ZAyQzkgTftQAY5yBuua4kPzUoqClhG4hEKebX8Jcdl9laQ9AUnlnFz5ivM-l3noX6_yi03a4J0Ert6hZIWhpzXSPaSt5z2i_3Jvdlz8MIr7ZkNw90EcLflKVkpHJ-6qWjARlgbX510yO/s320/70f87ecd40.jpg" border="0" /></span></strong></a><strong><span style="font-size:130%;"><br /></span></strong><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh3v1jxSuC7cbLxni8dage1SKna8QuB5cp8gR7oZbvr648dXvMJQFzE_NyocGyC18DgBip2SgLvqmNAbp9PBu_Na1WflRwOHFZ7b1bihhQYtPug7QowHqBjB7Ye_IPBPMA5fjnW-P-QU8fx/s1600/4bfd9b10c2.jpg"><strong><span style="font-size:130%;"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5464498556702699826" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 210px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh3v1jxSuC7cbLxni8dage1SKna8QuB5cp8gR7oZbvr648dXvMJQFzE_NyocGyC18DgBip2SgLvqmNAbp9PBu_Na1WflRwOHFZ7b1bihhQYtPug7QowHqBjB7Ye_IPBPMA5fjnW-P-QU8fx/s320/4bfd9b10c2.jpg" border="0" /></span></strong></a><strong><span style="font-size:130%;"> </span></strong><br /><strong><span style="font-size:130%;">صاحب هذه الصورة هو صاحب أعظم رواية في التاريخ الفرنسي _كما يُذكر كثيرا_ لذلك اقتنيت تلك الرواية وكانت رواية مدام بوفاري.</span></strong><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;">قرأتها بالمرحلة الثانويّة ولم أجدها _وقتئذٍ_ إلا رواية عاديّة أو حكاية إمرأة تخون من أجل حبيبٍ أتى وزوج صالح بارّ بوالدته وماكان يثير دهشتي أن هذه الرواية أدخلت فلوبير للمحكمة! لم تكن الخيانة وغيرها من الأمور المكروهه بالرواية الفرنسيّة على أيّة حال فقلّما خلت روايات أدبائهم منها لكن لماذا فقط فلوبير؟ ولمَ لم أدرك سبب ضجّتها؟؟.</span></strong><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><strong><span style="font-size:130%;">طبعا آخر عمل لفلوبير كان (ثلاث حكايات) قرأته في نفسه الفترة استمتعت بها كحكاية لكن لم أجد جديد لكن قبل شهرين تقريبا عدت وقرأتها من جديد ووجدتها عظيمة وعبقريّة كيف لروائيّ أن ينسج قضايا فكريّة عميقة جدّا وقضايا انسانيّة بحته ومشاكل فكريّة في عمق الانسان البسيط في عمق حكاية بسيطة تمرّ مرور الكرام على القارئ _مالم_ يدقّق كثيرا أو يتمهّل ويفسّر كلّما صادفه.</span></strong><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><strong><span style="font-size:130%;"> الرواية تحدّثت عن خادمة عاديّة ذات ماضي عاديّ وبسيط تعيش مع سيّدتها وأنهت حياتها في بيت سيّدتها كان هنالك ولد وبنت وابن اخت وجيران ولم يكن ذلك مهمّا كان فلوبير يتحدّث ويحكي كثيرا ولم تكن الحوارات كثيرة بالواقع لكن في هذه الحوارات وفي تلك الحكاية عندما كان فلوبير يصف ذهن الخادمة كان يقول الكثير الكثير من الخافي كيف لمؤمنة بسيطة وزاهدة أن تكون ملحدة بالواقع؟! في حين أنّها مؤمنة وربّما في قرارة نفسها كذلك الكثير من الأنماط الحياتيّة انتشلها فلوبير من مظرها الخارجيّ وأظهر لنا باطنها الكئيب والمرارة التعيسة من كان يتصوّر أغلب سكّان فرنسا كانوا كذلك أناس عاديين لكن من فرط حزنهم وتعاستهم لم يحسّوا بشيء كانوا كالمواد تماما أو كما قال المتنبّي لم يدركوا قيمة الآلام والتي تدلّ على وجود الحياة يوم قال:</span></strong><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><strong><span style="font-size:130%;">وشكيتي فقد السقام لأنّه*** قد كان لما كان لي أعضاء </span></strong><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong><br /><strong><span style="font-size:130%;">في هذه الحكاية صورة غير واضحة للمجتمع وهو يقوم بعدام أفراده إعدام حياتهم ويبقيهم أحياء لمجرّد العيش لاأكثر حتّى صار الدين جزءا من عادات ذلك المجتمع لاقيمة حقيقيّة له وإذا أردنا أن نعطي فلاشا واضحا لصورة من تلك يكفينا أن نقول بأنّ الخادمة تصوّرت عيسى بن مريم وهو يأتيها مشابها تماما لببغائها! لماذا الببغاء بالذات؟فعلا فلوبير لم يترك أيّ لحظة عابرة دون مساءلتها كان دقيقا جدّا في ذلك وعبقريٌّ للغاية وهذا ماجعلني أفكّر جديّا في إعادة قراءة روايته (مدام بوفاري).<br /><br /></span></strong><br /><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-42200869305426244522010-04-07T07:15:00.000-07:002010-04-07T07:20:09.956-07:00أخيرا تعطّرت من (العطر) الذي صنعه زوسكيند<div align="center"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgUbFe5G4YMuRE2InQS1BrvDNn7qXo9QyZsiPDkDBPzbOwaWHjeYE2_p6PRb4HZ0Dc0bPXxsIomPNP4C-JPMjzGQaMDUKOT9eiyDh-xnNAIBoJn6f_rm2cLbIV1eN__SItfo8UYGNgcPwVE/s1600/d8a7d984d8b9d8b7d8b13.jpg"><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5457399393848286146" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 201px; CURSOR: hand; HEIGHT: 295px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgUbFe5G4YMuRE2InQS1BrvDNn7qXo9QyZsiPDkDBPzbOwaWHjeYE2_p6PRb4HZ0Dc0bPXxsIomPNP4C-JPMjzGQaMDUKOT9eiyDh-xnNAIBoJn6f_rm2cLbIV1eN__SItfo8UYGNgcPwVE/s320/d8a7d984d8b9d8b7d8b13.jpg" border="0" /></span></strong></a><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;"><br /></span></strong><br /><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;">رواية:العطر للألماني:لباتريك زوسكيند</span></strong><br /><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;"></span></strong><br /><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;">الرواية تتحدّث عن قاتل غريب والحكاية كلّها تدور حول عالم الروائح العالم المشابه تماما للعالم المرئيّ ان اعتبرنا بأنّ الانسان يعيش بواسطة حواسه الخمس خمسة أبعاد فالشمّ يؤلّف بعدا مستقلا إلأ أنّه ومع كافة الأبعاد يشكّل بعد الحياة التي يعيشها الانسان طبعا هنالك بعدٌ يكون سائدا أكثر من غيره كالنظر لكن ماذا لو كان الشمّ هو البعد السائد عند أحدهم؟! وهذا ماكان عليه جان-باتيست غرنوي باتريك اختار الزمن والمكان الأنسب لصنع روايته اختياره للقرن الثامن عشر جعله أمام عالمٍ عطريّ خصبٍ ومثير فالعطور كانت في ذلك الزمان مكوّنة من مواد طبيعيّة بالغالب وكان الغوص من خلالها يلهم الكاتب الكثير الكثير من الأمور عوضا عن استغلاله لحالة الناس في ذلك الزمان من معيشتهم ومعتقداتهم وعاداتهم يذهلني الروائيّ الذي يتحدّث عن عصرٍ ليس بعصره لكن بشكلٍ متقن وهذا دليل على دراسة ثريّة قام بها الروائيّ قبل كتابته للرواية وهو أمر كفيل بدبّ الاحترام في نفس القارئ انطلاقة زوسكيند للحديث عن فلسفته ونظرته وتحليلاته من خلال الرائحة كان جميلا للغاية لمس أشياء كانت إمّا نائمة أو غافية ولفت الانتباه لأمورٍ لم تكن ملفتة من قبل جان باتيست غرنوي كائنٌ بشريّ بل لنقل بشرٌ لايحمل أيدلوجيّة البشر </span></strong><br /><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;"></span></strong><br /><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;">مممم لم أجد بالرواية إلا ملاحظات قليلة:</span></strong><br /><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;"></span></strong><br /><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;"></span></strong><br /><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;">1- على ماأذكر بأنّه ذكر الفرنك في بداية الرواية والليرة في وسطها والعملة المتداولة في ذلك الزمن كانت الليرة فقط ! ربّما كان خطأ المترجم</span></strong><br /><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;"></span></strong><br /><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;">2- كان قد ذكر بأنّ أحد قمم جبال البيرينيه يوازي خطّ طولها مدينة باريس! ولاأعتقد ذلك </span></strong><br /><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;"></span></strong><br /><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;">لكن:</span></strong><br /><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;"></span></strong><br /><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;">اختيار الزمن اختراع شخصيّة فريدة اختيار المجال الإحاطة بالظروف الزمكانيّة .. كلّ ذلك جعل الرواية في غاية الروعة والاتقان أعجبتني نظرتها وتحليلاتها وكذلك إثارتها. </span></strong><br /><strong><span style="font-family:arial;font-size:130%;"></span></strong><br /></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com1tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-59292796420987494992010-02-28T12:28:00.000-08:002010-02-28T12:34:11.793-08:00_13_<div align="center"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgi0rIicBSl0Lt0hb3fw78O8-D5xybsIFeZqMqq4W-jtRykc0XUbeXBCbA3SDzX7XIbjmLVwn1ctSXtUG2CzIj_kt0nbfGoEpGybPiXyJlCo91KvFhDkkrJ8QtSmq61HCCD_VFonrdVKGms/s1600-h/article-1254278-087F788C000005DC-850_468x352.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5443394610152421490" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 241px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgi0rIicBSl0Lt0hb3fw78O8-D5xybsIFeZqMqq4W-jtRykc0XUbeXBCbA3SDzX7XIbjmLVwn1ctSXtUG2CzIj_kt0nbfGoEpGybPiXyJlCo91KvFhDkkrJ8QtSmq61HCCD_VFonrdVKGms/s320/article-1254278-087F788C000005DC-850_468x352.jpg" border="0" /></a><br /><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;">بالأمس الأرسنالvs ستوك سيتي </span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;">3-1</span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><span style="font-size:130%;"><strong>وتدخّل عنيف من لاعب متهوّر يدمّر موسم رامزي الرائع بكسر مضاعف )": الإصابة شبيهة بالإصابة المرعبة لزميله ادواردو , حتّى لاعب الفريق المنافس بدى متأثّرا</strong> </span></div></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-43499642271179278572010-02-22T05:59:00.000-08:002010-02-22T06:01:29.288-08:00هل سيتحدّث العالم بلغة واحدة في يومٍ ما؟<div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">عند علماء المسلمين:نزل آدم للأرض وهو يتحدّث العربيّة</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;">ومن بعد آدم ودلت اللغات الأخرى , مايثير التساؤلات لماذا تغيّرت لغة الانسان؟ وعلى أيّ أساس تغيّرت تلك اللغات قد تكون التضاريس وأسلوب المعيشة لهما التأثير الأكبر في ذلك نستطيع معرفة شيءٍ من طبيعة الشعوب عن طريق لغاتها ومدى تعقيداتها فالشعب الايطالي مثلا معروف بعاطفته ألهذا نجد مخارج حروفهم عذبه؟ وقد نجد تداخلا باللغات وعن طريقها قد نعرف مدى تقارب الشعور فمثلا كلمة night بالانجليزيّة أتت من أصل الماني(انجلو سكسوني) , الحرفان n و g لاينالهما النطق باللغة الانجليزيّة لكنّها بالالمانيّة تنطق كحرف الـ "خاء" وعند نطق الحرفين بنفس الكلمة سنجد أنفسنا نقول نفس الكلمة لكن باللغة الالمانيّة! - وماهو معروف أن انجلترا تعرّضت لغزو من قبائل : الأنجلز والسكسون الألمانيّتين وبنفس الطريقة الفرنسيين غزو انجلترا عن طريق وليام افاتح (النورماندي) لذلك نجد أن الكلمات الانجليزيّة والتي ينطق بها حرف الـ c كحرف الـ "سين" هي من أصل فرنسي .. الانسان وطبيعته تثير الدهشة كثيرا عندما قدم الاسبان لأمريكا تعلّموا لغة الهنود هل لنا أن نتخيّل كيف استطاع شخص لايعرف لغة الهنود تعلّم لغتهم من دون وسيط؟والسؤاللوحصل ووجدت مخلوقات فضائيّة ناطقة هل سبفهم الانسان لغتهم؟! أم أنّ الانسان بفطرته قادر فقط على فهم أخيه الانسان وبأي لغة يبتكرها وهذا سيعني أن للانسان لغة ذات بعد آخر وهي لغة التفاهم الخفيّة </span></strong></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-25306206453070334152010-01-17T01:03:00.000-08:002010-01-17T01:06:30.661-08:00_12_<div dir="rtl" align="right"></div><p><br /><br /><embed src="http://www.youtube.com/v/zn8o4E9x5ek&hl=" fs="1&" width="560" height="340" type="application/x-shockwave-flash" allowscriptaccess="always" allowfullscreen="true"></embed></p><p> </p><p> </p><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;">برشلونة _قلبي_ vs اشبيلية</span></strong></p><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;">4-0 </span></strong></p><p align="center"><strong><span style="font-size:130%;">مباراة ثأر بعد أن أخرج الأخير برشلونة من بطولة الكأس , وكيف حدث ذلك؟؟ بمباراة جنونيّة كانت ليلة أمس حيث شاهدتها بعد أن استأذنت مذاكرتي!<br /></span></strong></p>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-41450845217655953122010-01-17T00:58:00.000-08:002010-01-17T01:02:11.869-08:00لابدّ من عودة بعد ترك شيء ما<div align="right"><span style="font-size:130%;color:#330099;"><strong>هل لي أن أعترف؟ </strong></span></div><div align="right"><span style="font-size:130%;color:#330099;"><strong></strong></span> </div><div align="right"><span style="font-size:130%;color:#330099;"><strong>سأعترف , للأمانة عندما بدأت الكتابة بالمدوّنة كنت أخشى ان يأتي الوقت الذي أتوقّف به لاأعني عن الكتابة كليّا لكن أتوقّف عن الحماس المعهود ومن حسن حظّي هنا أجد الكثير من الأشياء التي تركتها وهي نفسها من تعيد إشعال الحماس فيني , فعلا الكتابة تجعلنا نترك أشياء لاندركها من خلفنا.</strong></span></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-92067809390030584122010-01-06T15:04:00.000-08:002010-01-06T15:07:02.389-08:00الآن آنستُ حياتي<div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;">هَهْ الآن شعرتُ بِك ياحياتي لم أكن أشعر بوجودك من قبل عذرا لاأعرف لماذا تجاهلت وجودك بالقرب منّي هل بسبب تجاهل الكلّ _كما ادّعي_ لي ؟! , لاتلوميني على قول ذلك عندما كنت صغيرا بالكاد أجد أحدا في مثل سنّي ألهذه الدرجة لم يكن الزمان يكترث بي؟!</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;">.</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"> كثيرا ماكانوا يقولون أنّ البحر يستقبل رجواتنا ويضمّها بأمواجه في حين أنّه كان يقترب ويقترب شيئا فشيئا ليبتلع ماتبقّى منّي وكأنّه يعتبرني جزء من همّ البشريّة!"</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"> أحبّك وعندما أقولها أكون متعرّيا تماما من كلّ تحفظّي ذلك التحفّظ الذي قتلني كنتُ اجد الناس اكثر فرحا بتجرّدهم منه ومن شدّة غبائي كنت أجده رداءً في غاية الأناقة "</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"> لاأجيد الثرثرة كثيرا , والأكثر من ذلك عندما أجد نفسي في غاية السُخفْ </span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;">عفوا حياتي وبعد كلّ ذلك هل تلومينني على عدم انتباهي لكِ؟</span></strong></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-3634216108941451892010-01-04T02:41:00.000-08:002010-01-04T02:45:03.470-08:00_11_<div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">وتغيّرت أشياء كثيرة وبدأت معالم تعاملي تتبدّل شيئا فشيئا وكذلك طريقة فهمي لأشياء كثيرة! لاأدري هل نحن فعلا عندما نتغيّر نكون قد فهمنا شيئا كان مجهولا بالنسبة لنا؟ أم أنّه التبدّل لاأكثر ؟أحيانا أقول :"يالله من متى وهي فايتتني" هل فاتني شيء؟ وهل هنالك طريقة واحدة وصحيحة لفهم الأمور؟؟ على كلّ حال بعد عودتي للتلفاز وروؤية برشلونة _قلبي_ متعادلا تعادل الريال وبقي برشلونة بالصدارة لأقول بملء الفم ها قد عدنا لليغا ولمتابعته </span></strong></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com4tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-57073540873723751972010-01-01T03:59:00.000-08:002010-01-01T04:02:45.195-08:00أحمد مطر<div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;">"بالأمسِ ماتَ جارُنا (( حسون)) </span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;">وشيّعوا جُثمانَهُ وأهلُهُ في أثرِ التابوتِ يندبون</span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"> : ويلا هُ يا حسون أهكذا يمشي بكَ الناعون</span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"> لحُفرةٍ مُظلمةٍ يضيقُ منها الضيق</span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"> وحينَ تستفيق</span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"> يُحيطكَ المكَّلفون بالحسابِ </span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;">ثمَّ يسألون </span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;">ثمَّ يسألون</span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"> ثمَّ يسألون </span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;">ويلا ه ياحسون </span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;">وفي غمارِ حالةِ التكذيبِ والتصديقِ</span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"> هتفتُ في سَمع أبي :</span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"> هل يدخُلُ الأمواتُ أيضاً يا أبي </span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;">في غُرفِ التحقيقّ؟! </span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;">فقالَ : لا يا ولدي</span></strong></div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong> </div><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"> لكنَّهم من غُرفِ التحقيق ِ يخرجون !"</span></strong></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-56956662563906024332010-01-01T03:34:00.000-08:002010-01-02T02:52:20.208-08:00اندريا وحياكة الأحلام قبل النوم<div dir="rtl" align="center"></div><p align="center"><br /><br /><embed src="http://www.youtube.com/v/5BDVvB7Xx1w&hl=" width="425" height="344" type="application/x-shockwave-flash" allowfullscreen="true" allowscriptaccess="always" fs="1&"></embed></p><p align="center"></p><p align="center"></p><p align="right"><strong><span style="font-size:130%;">من أجل الطفولة أتوا بـ"الملاك المكفوف" كما كان يسمّيه أليساندرو بافاروتّي , وحوّروا بشكل جميل أغنية time to say goodbye الأغنية التي ودّع بها نادي بايرن ميونخ البطل أوليفر كان , هكذا تكون الأغنية أكثر من مجرّد كلمات .</span></strong></p>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-74438179656173608522009-12-30T15:37:00.000-08:002011-02-25T04:55:59.518-08:00عندما تتفتّح الزهور<div align="right"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgR-BIAXk5Fvv3eKlOIZx_dvKzNv3S9FZ1X1LyJohT43NDiTbfSzSPWyd6XSDixckY1UYs4ubgJlR6mVKsJYEGhpNrJ1_gFTrQ0tkymq2lMC_aKBomuCYETe3T7QsenZkWwZ6m-MUkFFo5r/s1600-h/06porbn.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5421178513399238418" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 284px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgR-BIAXk5Fvv3eKlOIZx_dvKzNv3S9FZ1X1LyJohT43NDiTbfSzSPWyd6XSDixckY1UYs4ubgJlR6mVKsJYEGhpNrJ1_gFTrQ0tkymq2lMC_aKBomuCYETe3T7QsenZkWwZ6m-MUkFFo5r/s320/06porbn.jpg" border="0" /></a><br /><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;">Try looking at tomorrow not yesterday*</span></strong></div><br /><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong></div><br /><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;">.</span></strong></div><br /><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;"></span></strong></div><br /><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;">في خريف احدى أعوام الحرب العالميّة الثانيّة وفي احدى قرى ايطاليا قام ماركو بتوديع زوجته وابنته الغاليه لوليتا التي لم تجد سببا لارتداء أبيها ذلك اللبس المموّه وهو يودّعهم كانت تقف خلف أمّها وهي تائهة بأفكارها الطفوليّة التي لم تدرك بعد معنى الحرب والفراق كيف لأبٍ رحيم أن يرحل ويترك عائلته إلى ذلك الشيء المسمّى بالحرب؟! أراد ماركو عناق لوليتا التي امتنعت غضبا , أخفى ماركو حسرته وجذبها إليه وقال:" يابنيتي ألا تريدين زرع قبلة على خد والدك قبل أن يرحل" قبّلته الطفلة الصغيرة وهي تقول :" أرجوك لاتذهب يابابا" يجيب ماركو :"عزيزتي هل ترين والد جيراننا أنطونيو أيضا ذاهب ويجب أن أكون معه عندما تكبرين سأحكي لك حكايات كثيرة وسأقول لك كلّ شيء حدث في رحلتي" وأضاف:" عزيزتي هل ترين القبلة التي زرعتيها على خدي سأحرص على أن أسقيها كي تنمو الأزهار عليها" !ابتسمت الطفلة لوليتا أعجبتها الصورة أحسّت فعلا أنّ ذلك ممكن أن يحدث وكيف أنها ستكون في غاية السعادة عندما يعود والدها محمّلا بالحكايا ومعه القبلة التي نمت كزهرة ربيعيّة يزيّنها الندى عانقته وهي تقول:" متى ستعود يابابا "أجاب ماركو:" نحن الآن في الخريف بنيتي هل ترين ذلك المكان الذي اعتدنا أن نعتني بأزهاره؟ الآن لاتوجد أزهار متفتحه بسبب الخريف لكنّي سأعود عندما تتفتح الزهور لنعتني بها"فقالت لوليتا:"ستعود عندما تتفتح الزهور يابابا فعلا؟"قال :" نعم انتظري تفتحها وسأعود" عانقته وودّعته وفي فمه ابتسامة أمل وعانق زوجته وفي فمه ابتسامة رجاء ودعوى فهو يعلم أنّ الكلمات التي قيلت لإبنته لاتناسب أن تقال لزوجته فآثر الدعاوي مثلها ذهب ماركو طبعا برفقة الفيلق الايطالي الذي كان يشارك القوّات الألمانيّة في حملته على روسيا بالجبهة الجنوبيّة ,لم يكن وجودهم بالواقع إلا شكلا من أشكال الصداقة السياسيّة الباهتة كان هنالك هنغار وبلغار كذلك ذهبوا كلّهم مع الملايين من جنود الألمان ذهبوا إلى حيث لاتعرف لوليتا لقد وصلوا إلى ستالينغراد تلك المدينة التي تحمل اسم معركة التهمت الكثير الكثير من الجنود الضعفاء كان هنالك بردٌ يمزّق الدفء ويشعل الأجساد بردا كانت شبح الموت نفسه يعاني البرد لم يكن يستطيع انهاء حياةٍ أحدهم إلا بعد أن يتعذّب طويلا بالبرد! طبعا وهناك في ايطاليا بعيدا ظلّت لوليتا تطلّ من النافذة لترى تلك الزهور تنتظر أن تتفتّح الزهور, كان خيال أبيها يحوم في ذلك المكان برفقتها كانت تنفخ على زجاج النافذة لترسم زهرة متفتّحة! وكأنّها تقول:"هاهي تفتّحت الزهور يابابا" وفي الربيع فعلا تفتّحت الزهور انتظرت لوليتا طويلا عند الباب ومن ثمّ اقتربت من تلك الزهور ومعها محفرتها البسيطة التي تنسّق بها حدود بيت الزهور تنتظر أباها كانت معها اثنتين منها على أمل قدوم أبيا هل لكن ماركو لم ياتي؟ونامت الزهور ونامت لوليتا وهي تقول في نفسها:هل كذب بابا؟" وعادت وتفتّحت الزهور من جديد ولم يأتي ماركو والدها فقالت لأمّها:"ماما أبي لايحبّني لقد وعدني وهاهي الزهور تفتّحت ولم يأتِ لقد كذب بابا" قالتها والدموع تخرج من نافذة العين التي كانت صافية كالزجاج قالت والدتها وهي تضمّها :"لوليتا عزيزتي أبوك لايكذب وهو صادقٌ عندما يكذب!" كانت تلك الكلمات مبهمة بعض الشيء واعتبرتها لوليتا مثل حكاية الزهرة التي ستنمو على خدّ أبيها من بذرة قبلتها وعاااااد أنطونيو ! , قالت لوليتا:"ماما عاد العمّ أنطونيو أين بابا" حبست الأُم دموعها وقالت:" لم يأتِ بعد يابنيّتي" رفضت لوليتا تصديق ذلك وركضت بعيدا وهي تبكي وتقول في نفسها:" تفتّحت الزهور ولم ياتِ بابا وعاد أنطونيو ولم يأتِ بابا لماذا رحل معه ولم يأتِ معه هو لايحبّ ابنته مثل أنطونيو"ومرّت السنين ولوليتا تعتني بتلك الزهور وترقب تفتّحها بعد كلّ شتاء كانت تلك عادتها كان ذلك يذكّرها بأبيها على الأقل كان يأتي بطيفٍ يشبهه كثيرا مرّة بالعام كان ذلك يكفيها لتحسّ بحنان والدها العزيز , إلى أن تزوّجت ولازالت على عادتها الطفوليّة وهذه المرّة برفقة ابنتها الجميلة أوليفيا كانت أوليفيا تلعب وهي تقترب من أمّها وتلامس بطنها المنتفخ بالحياة كان الفصل خريفا وكانت لوليتا تقريبا في بدايات الحمل قالت أوليفيا وهي تداعب بطن أمّها وترسم ابتسامة طفوليّة مكوّنة من نقطتين العين وقوس ابتسامة تشبه تقوّس قوس قزح وهي تقول:" ماما قلتِ لي سيكون لديّ أخ متى سيأتي ياماما؟" أجابت لوليتا والدمعة تترقرق وهي تتذكّر كلمات أمّها الراحلة والدموع تترقرق من عينها :"لوليتا عزيزتي أبوك لايكذب وهو صادقٌ عندما يكذب!" وقالت :" سيأتينا ماركو العزيز عندما تتفتّح الزهور عندها ستزرعين قبلتك على خدّه"صدقت والدتها لم يكن والدها يكذب</span></strong></div><br /><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#000066;"></span></div><br /><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#000066;"></span></div><br /><div dir="rtl" align="left"><span style="font-size:85%;color:#666666;"><strong>* من أغنية: VIVERE</strong></span><br /></div><div dir="rtl" align="left"><span style="font-size:85%;color:#666666;"><strong>دويتو : ANDREA BOCELLI وLAURA PAUSINI</strong></span><br /></div><div dir="rtl" align="left"><span style="font-size:85%;color:#666666;"><strong>الكلمات الأصلية : GERARDINA TROVATO </strong></span><br /></div><div dir="rtl" align="left"><span style="font-size:85%;color:#666666;"><strong>الكلمات الانجليزيّة : EUGENIO ANASTASIO</strong></span><br /></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:85%;color:#666666;"></span></strong></div><strong><span style="font-size:85%;color:#666666;">الصورة :Bioray<br /></span></strong><div dir="rtl" align="right"><span style="color:#000066;"><strong></strong></span></div><br /><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="color:#000066;"></span></strong></div><br /><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="color:#000066;"></span></strong></div><br /><div dir="rtl" align="right"></div><br /><p align="center"><br /><br /><br /><embed src="http://www.youtube.com/v/bZm8BYXp0Xg&hl=" width="425" height="344" type="application/x-shockwave-flash" fs="1&" allowfullscreen="true" allowscriptaccess="always"></embed><br /></p></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-33064283119538153052009-12-27T03:50:00.000-08:002009-12-27T07:32:22.304-08:00dorset jetty ii*<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg-iK6aIILkge_OaOsPO9vEf4UYCuNLOwViq8FWi9N-iGLwAZAdtoFAqKo8uE4cCPql8SFK3ZTUmdXKwZWkymb1Z4i8BztehIZxlsDReR41ewtobcj66C42iJqvXK5wNzDbGZDxvatndmK3/s1600-h/4203569205_4dd3e44d5c_o.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5419882241078872642" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 212px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg-iK6aIILkge_OaOsPO9vEf4UYCuNLOwViq8FWi9N-iGLwAZAdtoFAqKo8uE4cCPql8SFK3ZTUmdXKwZWkymb1Z4i8BztehIZxlsDReR41ewtobcj66C42iJqvXK5wNzDbGZDxvatndmK3/s320/4203569205_4dd3e44d5c_o.jpg" border="0" /></a><br /><div dir="rtl" align="right"></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:180%;color:#330099;">إلى هنا غرقت , برفقة 50 رسالة مرحلة جميلة بكلّ الأجواء الآن أستمتع بغروب هذه المرحلة بانتظار شروق مرحلة أخرى .</span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong></div><div dir="rtl" align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong></div><div dir="rtl" align="right"></div><div dir="rtl" align="right"></div><div dir="rtl" align="right"></div><div dir="rtl" align="left"><strong>by:Antony Spencer </strong></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-11802445458958476122009-12-26T12:59:00.000-08:002009-12-26T13:05:36.444-08:00_10_<div align="center"><strong><span style="font-size:130%;">أخيرا, قصصت تذكرتي وحمّلت أمتعتي على متن سيّارتي المشحونة وطبعا أفرغت قلبي من هموم الرحلة وحمّلتها هي الأخرى مع أمتعتي!</span></strong></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-30385551658264626842009-12-26T00:41:00.000-08:002009-12-26T01:03:22.685-08:00مفكّر أكثر من كونه فنّان<div align="right"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi6woTngmT4844qykCTZStLPF2mTTkBYCCznitg7zVrFzdzrKAwLmxBA-ltTEBLXFkdNfm-hakYnDudWzDXRqxHBTlFD2BU_6F-zukfEBUdl5JuYCXYEh_TX2VcWMakO9-DHBysa_ixpEsJ/s1600-h/kgijsls.jpg"></a><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiG18l_yK9_0deDiGUbFRFNRyniZwNGOSniElZv8_RAszSWsJLG-yP0hO6UL8AdY6iyD3Oub6lvG_5bTWdeuyH7B1C2fqiT1fLSJyt4c0-iBs_43hk2fn41tYeTdHZh7F3gs7TqZbQQZqSS/s1600-h/ljkjkjjjkjkjlll.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5419463889366679874" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 194px; CURSOR: hand; HEIGHT: 320px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiG18l_yK9_0deDiGUbFRFNRyniZwNGOSniElZv8_RAszSWsJLG-yP0hO6UL8AdY6iyD3Oub6lvG_5bTWdeuyH7B1C2fqiT1fLSJyt4c0-iBs_43hk2fn41tYeTdHZh7F3gs7TqZbQQZqSS/s320/ljkjkjjjkjkjlll.jpg" border="0" /></a><br /><br /><strong><span style="font-size:130%;">حسنا قد تبدو هذه الموناليزا لكنّها رسمت بداية القرن العشرين وهي للفنّان الفرنسي Marcel Duchamp 1887-1968 , ربّما أفضل طريقة لبدء الحديث عنه هي تناول نهايته عندما توفّي هذا الفنّان لم تتنازل إلا صحيفة فرنسيّة واحدة بنشر الخبر وبشكلٍ هامشيّ عن وفات فنّان فرنسي يعيش في أمريكا في الوقت الذي كانت أغلب الصحف الأمريكيّة تعنون الخبر في صفحتها الأولى وتعظّم قدره!,لم يجد هذا الفنّان مكانا له في فرنسا فقد كان هذا الفنّان المشاكس بأفكاره غير مقبول فيها لذلك اضطرّ للرحيل إلى الولايات المتحدة حيث وجد كلّ الاحتفاء ,كان يحمل بعض الأفكار الغريبة والشاذة فلوحته التي تشبه الموناليزا _تسمّى "الملعونة"_ والتي أضاف عليها الشاربين كانت بمثابة معارضة صريحة للفنّ الكلاسيكيّ التقليديّ وسخرية من النقّاد الذين صالوا وجالوا في تفسير هذه الابتسامة وعلى كلّ حال لم يكتفي الفنّان بالسخرية من أعظم لوحة بتاريخ الفنّ بل سخر من الفنّ نفسه بان صنع مرحاضا كقطعة فنيّة! كان يريد أن يوحي بانّ الأشياء توحي بالفنّ دون الالتفات لماهيّتها ومكوّناتها الفنّ نصّ مجسّم وهذا مافعله دوشامب كثيرا ,كان متصلّبا في رأيه كعادة أغلب الفنّانين المُحْدثين , دوشامب رسم لوحاتٍ تشبه لوحات ماتيس كما بصورة والده ورسم بطريقة تكعيبيّة متقنة بالفعل وعاد ليرسم بطريقة سيرياليّة معبّرة جميلة ومن ثمّ رسم لوحة كلاسيكيّة وأضاف عليها لمسته الساخرة وكذلك الأشكال الهندسيّة أضاف عليها لمساته لتكون قطعة فنيّة ولوحات لاتبدو كاللوحات أشياء كثيرة خاضها دوشان ليخلق منها قطعا فنيّة كلّ ذلك كان بطريقة سيرياليّة غريبة من منبع اللاوعي , بالواقع لم يكن دوشامب ذو طابع فنّي معيّن أو رائدا في مجالٍ جديد بل خاض أغلب تلك الأمور وصنع أعمالا عنها إذ أنّه على مايبدو كان أوسع من أنّ يكون رسّاما أو نحّاتا ذو طابع خاص وبصراحة أجده مفكّر فنّي وعالم فنّ يملك أعمالا فنيّة أكثر من كونه فنّانا مبدعا ولاعجب إن وصفه مؤسّس السيرياليّة أندريه بريتون بـ " منارة السيرياليّة" وأجد أن ذلك يعني أفكاره</span></strong> <strong><span style="font-size:130%;">إليكم رابط لرؤية بعض أعماله </span></strong><a href="http://www.marcelduchamp.net/artworkspage.php"><strong><span style="font-size:130%;">هنا </span></strong></a></div><div align="right"> </div><div align="right"> </div><div align="right"><span style="font-size:130%;"><strong>عندما أشاهد أعماله لاأشعر بالارتياح لأنّها تحسّسني بشعوره الناقم لتجاهله التام في فرنسا وكأنّه كان يريد أن يثبت أنّه قادر على خوض كلّ لون ونهج ليخرج لنا بتعريف مبسّط لمعنى الفنّ.</strong></span></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-78444719607264362032009-12-23T02:05:00.000-08:002009-12-23T02:16:52.323-08:00أشياء بعثت من جديد<div align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;">لماذا لاأستطيع أن ألقي بالذكريات خلف ظهريّ عندما أتيت لنقل أمتعتي بدأت أفتّش بالجيوب والزوايا لأجد الكثير من الأشياء التي لم تكن تعنيني شيئا لدرجة أنّني لم أفكّر يوما أنّني سأجدها ثانية ولم يكن ذلك يهمنّي لكن الآن وبشكلٍ مفاجئ بدأت ألتقط تلك الأشياء وألملمها أشعر بالحنين اتّجاهها لأنّني سأفارقها وحزينٌ على ذلك! يالله كم نحنُ غرباء أشياء لم تكن تعنينا لكنّها باتت كذلك بسبب الرحيل أو لأنّها ستكون بطبيعة الحال جزءٌ من ذكريات , ماهي الروح التي تُبثّ بالأشياء فتتحوّل من أشياء تافهة لأشياء لها ذكريات نعتبرها جميلة وهي لم تكن شيئا! </span></strong></div><div align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong> </div><div align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong> </div><div align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong></div><div align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;">آه ورقة كُتبت عليها ملاحظات يوميّة عابرة الآن أقرأها برفق وتمعّن!</span></strong></div><div align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong> </div><div align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong> </div><div align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong></div><div align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;">تركت غرفتي فارغة لكن غرفة ذكرياتي امتلأت </span></strong></div><div align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong></div><div align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong> </div><div align="right"><strong><span style="font-size:130%;color:#330099;"></span></strong> </div><div align="right"> </div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com2tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-69555219773857571622009-12-22T05:02:00.000-08:002009-12-22T05:06:34.378-08:00حيّ المنازل والأطلال<div align="center"><strong><span style="font-size:130%;color:#000066;">حيّ المنازل رسمها الذاري بقايا أزمنه<br />ماغير فيها هالصدى صوت اجودي ردّ السلام !<br />بير الأمل عاطل بعذره مالقى من يضمنه<br />ملّت يدين الناس تدلي بصبرها من عام وعام<br />عامود خيمه مايل ومتروك يامن يوزنه<br />كنّه بكى ومال وتذكّر ناس يحيون الخيام<br />كم طير جاها وشاف جنحان المحبّه تفتنه<br />وهناك طير منتثر ريشه بكى ذكرى الهيام<br />مدري الغيوم عيون تبكي من جفاف الأمكنه<br />طيّب بكت ..! وين اليدين اللي تواسي يالغمام ؟!<br />شفت الربيع وبصمته باحدى الزوايا بسوسنه<br />والله وشفت السوسنه رمزٍ لبقايا من وئام<br />كانت هنا قصّه حَيَت باحلامها متلوّنه<br />والله وصارت قصةٍ تغتالها بنت الظلام<br />ثغر المكان يقول : ياماكان حلم وغيدنه<br />وْعيني تقول : الكان بعده واهيٍ مثل الحطام !!<br />اطلالها تسمع شكاويها ومن دون ألسنه<br />ياكثر ما شفنا رسوم الأمكنه مثل الكلام<br />مدري لْمَعَت في داجي الظلما عيون وسلطنه<br />حول الحياة اللي ارتمت مستسلمه وسط الزحام<br />كم واحدٍ جاها وتركها ناسيٍ من كم سنه<br />ماغير لحظتها رثتها لفتةٍ فيها خصام.<br />حيّ الملامح رسمها فيني بقايا محزنه<br />مثل الديار اللي هجرها احبابها بعد الغرام !<br />افراحها لو عندها بالحيل بيّنه<br />أو ميّته حتى رثتها بنت سموها ابتسام ! .<br />. </span></strong></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-68907672898633513952009-12-20T08:01:00.001-08:002009-12-20T08:03:39.238-08:00_9_<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgIpY_w8BJMs-tZVqIERXESALjrtoy1Mi_ltGt8ylqaJDY3d3pW5YEFzTrX4_JEhWafNvSVUI1Le0X3cTNhni5KoV13qg-r6wKgV3spuJADqvcp-TwECHDBLwXMohhBBcTczmfM-PrumyCg/s1600-h/grandefcb01.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5417349517376082610" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 182px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgIpY_w8BJMs-tZVqIERXESALjrtoy1Mi_ltGt8ylqaJDY3d3pW5YEFzTrX4_JEhWafNvSVUI1Le0X3cTNhni5KoV13qg-r6wKgV3spuJADqvcp-TwECHDBLwXMohhBBcTczmfM-PrumyCg/s320/grandefcb01.jpg" border="0" /></a><br /><div><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgW6csraEpPicmQJfhJUXwzyDrqKQw3YcIh_04raRJ6nM-NnW_tQh-Njr2o7kPq3SKX67Eqc6h8wsBTsAV-JRKuFlm4yKotnYwo381dRm6q9ko204OppvyAeHzBj7exZGWi2SXBEGmX86Df/s1600-h/2009-12-16_PARTIDO_092.jpg"><img id="BLOGGER_PHOTO_ID_5417349262315623106" style="DISPLAY: block; MARGIN: 0px auto 10px; WIDTH: 320px; CURSOR: hand; HEIGHT: 264px; TEXT-ALIGN: center" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgW6csraEpPicmQJfhJUXwzyDrqKQw3YcIh_04raRJ6nM-NnW_tQh-Njr2o7kPq3SKX67Eqc6h8wsBTsAV-JRKuFlm4yKotnYwo381dRm6q9ko204OppvyAeHzBj7exZGWi2SXBEGmX86Df/s320/2009-12-16_PARTIDO_092.jpg" border="0" /></a><br /><br /><div dir="rtl" align="center"><strong><span style="font-size:130%;">بالأمس برشلونة _قلبي_ فاز على استوديانتس بهدفين لهدف وسداسيّة تاريخيّة وتأكيد على أنّ 2009 من أجمل أعوامي وطبعا كونه من أجمل أعوام البرشا, عاد برشلونة رغما عن الحكم ورغما عن تقدّم الخصم ورغما عن كلّ شيء عاد وأخذ كلّ شيء وبكى غوارديولا فرحا وفرحة مابعدها فرحة</span></strong></div></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-7846308129153330225.post-6536267813800736512009-12-19T05:20:00.001-08:002009-12-19T07:17:26.035-08:00_8_<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div align="center"><strong><span style="font-size: 130%;">وأخيرا انسلخ يوم أمس منّي بكلّ مايحمله من تعب ومرض,بالكاد أجد شيئا لأكتبه إلا عن رغبتي بكتابة شيءٍ ما , الآن أفكّر في فكرة جنونيّة كيف أنّنا قد نقرأ الفراغ في يومٍ ما </span></strong><br />
</div></div>عبدالعزيزhttp://www.blogger.com/profile/07749626378705033820noreply@blogger.com0